q
كيف تبدأ يومك قد يحدّد مدى إنتاجيتك خلال اليوم، من الضروري معرفة أنه لكلّ منّا روتينه الصباحي الخاص الذي يتماشى مع نمط الحياة الخاص به، وهناك ثلاث مشاكل يشملها تقليد الروتين الصباحي الخاص بالآخرين: أولاً، لا يمنحك القيام بما يناسب الآخرين المرونة لمعرفة الأفضل بالنسبة إليك، ولنمط الحياة التي تعيشها...

كيف تبدأ يومك قد يحدّد مدى إنتاجيتك خلال اليوم، من الضروري معرفة أنه لكلّ منّا روتينه الصباحي الخاص الذي يتماشى مع نمط الحياة الخاص به، وهناك ثلاث مشاكل يشملها تقليد الروتين الصباحي الخاص بالآخرين: أولاً، لا يمنحك القيام بما يناسب الآخرين المرونة لمعرفة الأفضل بالنسبة إليك، ولنمط الحياة التي تعيشها. ثانيًا، قد تكون بعض الأنشطة غير مهمة وليس لها تأثير على بقية يومك. وأخيرًا، قد تشعر بالتوتر لأنك لم تكتشف ما يناسبك، وبالتالي قد ينتج عن ذلك الشعور بالانزعاج الذي قد يرافقك طوال اليوم.

ورغم أن العديد منا لديه أهداف وتطلّعات متشابهة، إلا أنّ أولوياتنا ومسؤولياتنا تختلف، وغالبًا ما أسأل كيف أحافط على روتين الصباح الخاص بي. حتى هذه المرحلة، نجحت في تحقيق ذلك من خلال اتباع خطوات أوصي بها الآخرين.

تحديد ثلاثة أمور تساعدني على الشعور بأني في أفضل حالاتي صباحًا، كيفية ترتيب هذه الأمور بحسب مقدار الفرح الذي تمنحني إياه، كيفية تنفيذ الأهم في تلك القائمة صباح اليوم التالي، كيفية التصرف في حال حدوث أمر ما يعترض مع قيامي بهذا الشيء المهم.

من المعروف أنه إذا كنت ترغب ببناء روتين جديد، فسوف تحتاج إلى التخطيط له بالتفصيل. لكن الأبحاث تظهر أنه عندما نضع خططًا تفصيلية متعددة لتحقيق أهداف متعددة، بدلاً من مساعدتنا، فهذا يؤثر على صحتنا النفسية.

وينصح الخبراء بالتركيز على تحديد أولويات هدف جديد في كل مرة ووضع خطة لتحقيق هذا الهدف عندما يتعلق الأمر بالروتين، ولنفترض أنك تريد ممارسة التأمل والرياضة في الصباح ولا تفعل ذلك الآن. قد يكون من الأفضل اختيار أحد هذين النشاطين لمنحه الأولوية كهدف جديد لإضافته إلى روتينك الصباحي ووضع خطة مفصلة لمتى وأين ستنجزه، وبمجرد أن تنجح في ذلك، يمكنك محاولة إضافة عنصر آخر تدريجيًا إلى روتينك الصباحي، ومن المهم أن تلتزم بروتينك اليومي حتى لو كنت تعمل من المنزل.

ما أهمية أن يكون لديك روتين في حياتك؟

يساعد وجود روتين يومي على تحسين مستويات الطاقة والتركيز على الأهداف وإنجاز المهمات

عندما يعتاد البشر على عادات معنية، يصعب تغييرها في فترة من الفترات، لكن علينا التعامل بحذر ووعي مع تفاصيلنا اليومية التي تترك تأثيراتها على حياتنا الراهنة والمستقبلية. إذا أردت أن تحقق أهدافك بشكل مستمر، ينبغي عليك النظر في عاداتك وروتينك اليومي.

أهمية وجود روتين يومي في حياتنا

لا تنتظر الفرصة، بل اصنعها. عند القيام بأي شكل من أشكال التغيير، عليك أن تتحلى بالمرونة والالتزام لتؤسس روتينََا. من خلال اتباع روتين منتظم يمكنك تحسين مستويات الطاقة لديك ومواصلة التركيز على أهدافك. يجب ألا يكون الروتين مملاً، بل تجعله أكثر متعة مثل تناول وجبة في الهواء الطلق. ليس الهدف من وجود روتين يومي القيام بالأشياء ذاتها كل يوم، بل الفكرة هي أنه يمكّنك هذا الروتين من إنجاز ما تحتاجه.

لماذا ننصح بالروتين اليومي؟

أظهرت الأبحاث أن اتباع الروتين في حياتنا يمكن أن يلعب دورََا مهمََا في الصحة العقلية، ويمكن أن يساعدك على إدارة التوتر والقلق بشكل أفضل، وتكوين عادات يومية جيدة تساعد في تحقيق المزيد من الإنتاجية والتركيز.

كيف تبدأ بصنع روتين يومك؟

إذا كنت تحتاج إلى روتين ينظّم ويخطّ أهدافك بشكل مثمر، إليك بعض النصائح التي يمكن أن تضعك على المسار الصحيح، وتحقق أهدافك بصورة صحيحة:

١- نظم وقتك

نظِّم وقتك بكفاءة عن طريق تحديد روتين صباحي يومي منظم، بحيث تستيقظ في وقت معين وتحتسي قهوتك ثم تمارس تمرين رياضي لتشعر بالنشاط. يمكن لهذه العادات أن تساعدك حتى في الأيام التي لا تشعر فيها حقََا بالرغبة في بدء يوم جديد.

٢- اكتب لنفسك

عندما يكون لديك الكثير من المهام المعلّقة، قد تواجه شعورََا بالإرهاق، فتلجأ إلى المماطلة. سيكون من المفيد حقََا استخدام دفتر لتسجل فيه الملاحظات أو أهدافك وجدولك اليومي. يساعدك اتباع هذه السلوكيات على تحفيز نفسك على إكمال المهمة التي بين يديك. عندما نتعامل بهدوء ووضوح مع مهامنا، فمن المرجح أن نصبح أكثر كفاءة للقيام بعملنا.

٣- ضع وقتََا للراحة

عليك أن تحرص على دمج روتين مسائي مريح في عاداتك اليومية، خاصة إذا كنت تشعر بالتعب والإرهاق. حاول تخصيص وقت للاسترخاء والابتعاد عن التكنولوجيا. عليك أن تحرص على تخصيص الوقت للاستمتاع مع عائلتك وأصدقائك.

٤-ضع اهدافََا واضحة وبسيطة

فوضوح الأهداف يساعدك على تصوّرتصوّر المهمة الموكلة إليك وتجزيئها. ربما تواجه صعوبة في التمسك برؤيتك وتصوراتك عن الأهداف التي تسعى إلى تحقيقها، لكن لا تقلق سوف تلاحظ إنجازك يومًا بعد يوم.

عندما تحدّد أهدافََا واضحة مع عادات مريحة، فإنك تضبط توازنك الجسدي والنفسي، بالتالي توسّع من حدودك الحالية لتصل إلى أبعد ما يمكن. يشبه الأمر ممارسة التمارين الرياضة وفق روتين محدد. كلما تمرّنت، كلما زدت من مستوى الكفاءة لديك. آفاقك ستتوسّع، لأنك عندما تتبع روتينك اليومي، تبني القوة والمرونة.

لتستثمر في مستقبلك، وتتأكد من أن كل شيء سيكون في مساره الصحيح، عليك أن تبدأ بخلق روتين محببّ و واضح لك.

الروتين كلمة سيئة السمعة.. إليك إيجابيات الروتين اليومي المذهلة

الروتين اليومي كلمة سيئة السمعة، أسهب علماء النفس في كتابة التقارير حول مدى الضرر الذي يسببه الروتين اليومي لنفسية الإنسان.

في حين أن الروتين اليومي هو عادة التزمنا بها منذ طفولتنا، وتربينا عليها، فالأباء كانوا يلزموننا بالنوم في وقت معين والاستيقاظ في وقت محدد، وعندما نعود من المدرسة في ساعة محددة كنا نلتزم باداء الفروض المنزلية في توقيت محدد، حتى اللعب والخروج للتنزه كان له أيام ومواعيد محددة، حتى نظل في روتين يمكننا من إنجاز الفروض وتحصيل العلم والخروج من الامتحانات بدرجات متميزة.

صدق أو لا تصدق.. الروتين اليومي سر نجاح أغنى رجل في العالم، ولكن ما لم يذكره كثير من علماء النفس أن اختفاء الروتين اليومي من حياة البالغين له تأثير سلبي كبير على نفسيتهم قد يكون أسوء من الذين يتعرضون للروتين اليومي لفترات طويلة، فقيامك كل يوم وانت لا تعلم المهام المطلوبة منك أو عدم التزامك بمواعيد الاستيقاظ والنوم سيعوقك عن تنفيذ المهام المنوطة بك، ما سيجعلك تحت ضغط مستمر للقيام بتلك المهام وهو ما سيكون له أثر نفسي سلبي خاصة ان تلك المشكلة ستلاحقك من شهر إلى شهر.

ولهذا سنعرض في هذا التقرير الجوانب الإيجابية لإقامة روتين يومي منظم.

إيجابيات الروتين اليومي

1-أكثر كفاءة:

عندما تسير على روتين يومي، يوفر هذا الأمر عليك الوقت لإعداد القرارات كل يوم، فهو يمنحك القدرة على معرفة المهام اليومية بشكل أسهل وأسرع دون الحاجة للتفكير أو اتخاذ القرار .

تخلص من العادات السيئة باختراق العقل وإعادة برمجة الروتين اليومي، فعندما تنتهي من أحد المهام اليومية تلقائيا تعرف المهمة التي ستتبعها دون الحاجة للترتيب أو التفكير.

2-لن تحتاج لكثير من التخطيط:

عندما نضع روتين يومي بعناية، فهو يعمل على تقليص احتياجنا للتخطيط المستمر، ويقلل من احتياجنا لإعادة تنظيم نشاطاتنا اليومية، ويمكننا من تحديد أوقات فراغنا بسهولة.

3-بناء هيكل للحياة:

الروتين اليومي يمكنا من بناء هيكل وتسلسل منطقي لحياتنا، فهو يوفر الإطر الذي نعيش فيه حياتنا ونقوم فيه بانشطتنا اليومية.

وسرعان ما سيصبح الأمر مألوف ومريح ومتناغم مع ما نقوم به من مهامنا اليومية.

ليس مثالياً كما نعتقد..الروتين اليومي لـ«أيلون ماسك»

4-توفير الوقت:

يعد الوقت من أهم المواردة التي يمتلكها الإنسان، فهو الشيء الوحيد الذي لا يمكن تعويضة بأي شكل سوى بحسن استغلاله.

ومع اتباع الروتين اليومي الصحيح، نحن نقوم بتوفير الوقت الذي يتم استهلاكه في التخطيط والتنظيم كل يوم، فالروتين قام بتلك المهمة في جدولنا الزمني وهو ما يتيح لنا استغلال الوقت بكفاءة.

5-غرس عادات جيدة:

السر وراء اكتساب وبناء العادات الجيدة هو بالتكرار، فعندما نقوم بتصميم روتين يومي يعمل في صالحنا، فنحن نوفر المناخ المناسب لاكتساب العادات الجيدة والتي سنمارسها بشكل يومي حتى تصير سلوك راسخ بداخلنا.

6-ترتيب الأولويات:

ترتيب الأولويات من أهم إيجابيات الروتين اليومي هو أنه يجعلك تضع الأولويات في مكانها الصحيح، فأنت لا ترغب في تضييع الوقت على أمور أحرى تكسر لك هذا الروتين الذي يصب في صالحك، وبذلك تتمكن من إنجاز المهام ذات الأهمية القصوى ثم الذي يليها حتى تتمكن من إنجاز مهامك في أسرع وقت وبأعلى كفاءة.

7-تقليل الحاجة للإرادة والتوقف عن التسويف:

عندما تستيقظ كل يوم وتقوم بغسل أسنانك ووجهك انت لا تحتاج إلى إرادة أو عزم قومي، فببساطه أنت تعودت على هذا الامر كل يوم، فيتم معك بصورة سلسلة وسهلة دون الشعور بأنك تقوم بمجهود كبير، فقط هذا ما عليك فعله.

كما أنك لن تحتاج إلى تسويف تنفيذ المهام، فكما قلنا الأمر أصبح في سلسل سهل معتاد عليه يتم دون أن تكاد تشعر به، عندها ستودع تسويف تنفيذ المهام الذي يعود عليك بصورة سلبية.

8-يقلل الضغط ويعزز الاسترخاء:

بالتأكيد ستشعر بضغط كبير عند ضياع الوقت منك طوال الشهر لتكتشف أنك في النهاية لم تنجز المهام والاهداف المطلوب منك تنفيذها على مدار الشهر، ما سيدفعك لبذل أضعاف المجهود في فترة قصيرة ويضعك ذلك تحت ضغط نفسي وعصبي كبير.

على العكس، الروتين اليومي يمكنك من إنجاز مهامك اولا بأول ما لا يضعك تحت ضغط كبير، بل ويساعدك على الاستمتاع بالاسترخاء والهدوء في فترات الأجازة دون الحاجة لضغط نفسك والعمل في اوقات الراحة لتلحق ما فاتك من الوقت.

9-سبب رئيسي للنجاح:

إذا أردت أن تكون رجلا ناجحا، فعليك بوضع روتين يومي منظم وفقا لأولياتك ومهامك اليومية، تمزج فيه ما بين العمل وما بين حياتك الخاصة بشكل متناغم.

وفي الحقيقة كل الشخصيات التي حققت نجاحا كبيرا في مجالات مختلفة هي شخصيات ملتزمة بروتين يومي دقيق لا يتخلون عنه ولا يتنازلون عنه، ويحاولون عدم كسرة والتمسك به لأنهم يعلمون أنه أحد أسباب نجاحهم.

روتين يومي يمكنه تحسين صحتك العقلية وإنتاجيتك بنسبة 100% في أسبوع واحد فقط

ننفق الكثير من الوقت يوميا ما بين العمل في المنزل والدروس عبر الإنترنت وسط جائحة أجبرت الجميع على البقاء في المنزل، ولكن تلك العزلة تسببت في تدمير الصحة العقلية والإنتاجية للفرد بصورة كبيرة جدا.

لذلك أعد موقع "تايمز نيوز ناو" روتينا يوميا يمكنه تحسين الصحة العقلية للشخص وتحسين إنتاجيته بنسبة 100% في غضون أسبوع واحد فقط.

وجاء هذا الروتين اليومي على النحو الآتي:

- 06:30 صباحا – الاستيقاظ

الاستيقاظ مبكرًا أكثر أهمية مما تعتقد.

يمنحك الوقت لتنشيط نفسك، وامنح نفسك وقتًا بعيدًا عن الالتزامات التي لديك لهذا اليوم.

كما أنه يساعد على تحسين دورة نومك، والتي عادة ما تتعطل بسبب الجدول الزمني السيئ.

- 07:00 صباحا – التأمل

يساعدك التأمل في الصباح الباكر على الحفاظ على صفاء ذهنك، وأن تكون متزامنًا مع أفكارك.

ويساعدك أيضًا على قضاء يومك بإيجابية ولوحة نظيفة للعقل.

- 07.30 صباحا – التمارين

التمارين جزء مهم جدًا من نمط الحياة والروتين الصحي.

يُنصح بممارسة الرياضة في الصباح، حيث يمكنك إبعادها عن الطريق السلبي والمحبط، كما أنها تبقيك نشيطًا طوال الوقت.

- 08:30 صباحا – الإفطار

ويمكن أن يمنحك دمج وجبة فطور صحية في يومك دفعة قوية للعمل بشكل جيد وفعال.

- 09.30 صباحا – اشرب القهوة

بعد ساعة من إفطارك يمكنك شرب فنجان قهوة.

حاول أن تجعله أسودًا للتأكد من أنك لا تستهلك الكثير من السكر، مما يجعلك في الواقع تشعر بأنك أقل نشاطًا.

- 10:00 صباحا - اصنع لنفسك قائمة مهام

بعد أن قضيت صباحًا جيدًا، يمكنك أخيرًا تولي عملك. واصنع لنفسك قائمة مهام.

وسيساعدك هذا على تنظيم التزامات عملك بطريقة أفضل.

وسوف يمنحك أيضًا إحساسًا بالإنجاز في كل مرة تقوم فيها بشطب شيء من القائمة على أنه "تم".

- 12:00 مساء - تناول غداءك

إن تناول وجباتك في وقت أقرب قليلاً مما تفعله عادةً يضمن أنك لن تشعر بالجوع الشديد.

عندما تشعر بالجوع، من المحتمل أن تفقد تركيزك.

أيضًا، عندما تأكل بعد أن تتضور جوعًا، فمن المحتمل أن تشعر بالكسل والنعاس، مما يؤثر بدوره على إنتاجيتك.

- 13:00 مساء - وقت الشاشة

لا يوجد أحد في العالم يمكنه الاستمرار في العمل، دون أن يصبح أقل كفاءة، إذا لم يأخذ استراحة.

ويمكنك أخذ قسط من الراحة من رتابة العمل أو اليوم، مع بعض الوقت أمام الشاشة سواء كانت تلفزيون أو هاتف أو حاسب لوحي، أو منصة ألعاب.

واختر كيف تريد أن تنفقه، وأنفقه دون الشعور بالذنب.

وحدد وقت الشاشة إلى ساعة واحدة كحد أقصى، وخذ فترات راحة مناسبة منه أيضًا.

- 16.30 مساء – الساعة السعيدة

ويمكن أن تكون الساعة السعيدة هي الوقت، الذي تقضيه في فعل ما تحب، أو ما يجعلك سعيدًا.

خذ قيلولة أو اقرأ كتابًا أو تمشى أو تحدث مع أصدقائك. إنه الوقت المناسب لمنح عقلك وجسمك استراحة.

- 18.00 مساء – تناول العشاء

وسمع الكثير من الناس يتحدثون عن أهمية تناول عشاء مبكر.

وسيساعدك تناول عشاء مبكر في تعديل جدول نومك.

وسوف يساعد أيضًا في إنقاص الوزن، ويجعلك تشعر بأنك أخف وزنا وأكثر نشاطًا بشكل عام.

- 19.30 مساء – الإبداع

ويمكنك قضاء أمسياتك في فعل شيء إبداعي.

واختر نشاطك المفضل، ويمكنك أيضًا جعله وقتًا ممتعًا مع العائلة.

- 20:00 مساء – خذ حماما

ثبت أن الاستحمام ليلاً يساعدك على النوم بشكل أفضل والشعور بتحسن.

كما أنها تساعدك على التنظيف بعد يوم طويل والشعور بالاسترخاء.

ودلل بشرتك وشعرك بعد الاستحمام لتشعر بتحسن.

- 21:00 مساء – اذهب إلى الفراش

يعد النوم مبكرًا طريقة مثالية لإنهاء يومك وإصلاح جدولك الزمني والاستعداد لليوم التالي.

ويمكنك الاستلقاء على سريرك بحلول الساعة 9 مساءً، وانتظر حتى تشعر بالنعاس. بعد يوم مثمر ومرضي، من المحتمل أن تنام جيدًا.

اضف تعليق